Monday, December 20, 2021

كندا تُحذّر مواطنيها في لبنان من أعمال إرهابيّة: هذه المناطق خطرة

أصدرت كندا تحذيراً شديداً لمواطنيها في لبنان من "خطر أعمال إرهابية وعمليات عسكرية قد تشمل تقريباً كافة المناطق".

وعمّمت السفارة الكندية المناطق الخطرة في لبنان والواجب عدم دخولها: 

محيط ملعب كميل شمعون، المدينة الرياضية، برج البراجنة، الشياح، الغبيري، حارة حريك، الليلكي، المريجة، الطريق الجديدة، بئر حسن، محافظة عكار، مدينة طرابلس ومحيطها، باب التبانة وجبل محسن، الحدود السورية - اللبنانية، محيط بعلبك والهرمل، رأس بعلبك، عرسال، اللبوة والقاع، رياق، بريتال، مدينة بعلبك، جميع المخيمات الفلسطينية، شمال نهر الليطاني، وطريق المطار. 

نتمنى السلامة العامة لوطننا الجريح وشعبنا المخطوف من منظومة فاسدة ومجرمة… لبنان باقٍ وانتم الى مزبلة التاريخ.

موقع لبنان استراليا - بادرو الحجة 

 


سميرة توفيق (25 ديسمبر 1935 -2021)، مغنية لبنانية. اشتهرت بالغناء باللهجة البدوية ؛ قدّم لها الشعراء والملحنون من لبنان وسوريا والأردن العديد من الأغاني التي نالت شهرة عربية، منها أغنيات «حسنك يا زين» و«أسمر خفيف الروح» للفنان توفيق النمري التي كانت بداية شهرتها. كما ساهمت في عدة مسلسلات وأفلام كممثلة ومغنية أمام كبار الفنانين في كلٍ من سوريا ولبنان. هي عضوة مغنية في نقابة الفنانين المحترفين في لبنان

ولدت في قرية أم حارتين في محافظة. السويداء لعائلة أرمنية مسيحية، كانت والدتها نعيمة ربة منزل ولها ستة أبناء: جانيت، ونوال، وسميرة، وشارل، وجورج ومانويل . اما والدها غسطين، فكان يعمل في ميناء بيروت.

Sunday, December 12, 2021

بطل من وطن الارز.. جبران التويني لبناننا بحاجة اليك.

جبران التويني ... لبناننا بحاجة اليك 😢🇱🇧

في ذكرى رحيله نبذه عن شهيد الصحافة والوطن:

جبران غسان تويني ولد في 15 أيلول 1957 واستشهد في 12 كانون٢ 2005)، رئيس مجلس إدارة صحيفة النهار اللبنانية وعضو بمجلس النواب اللبناني، 

والده الوزير والسفير السابق والصحفي والمفكر السياسي والنائب غسان تويني صاحب صحيفة النهار وسليل لعائلة أرثوذكسية شرقية عريقة من الأشرفية في بيروت، ووالدته الشاعرة الراحلة ناديا تويني والتي تنحدر من عائلة درزيَّة عريقة من جبل لبنان، وأخواله النائب والوزير مروان حمادة والإعلامي علي حمادة.

وقد تزوج من ميرنا المر إبنه السياسي ميشال المر، وله منها ابنتان هما نايلة وميشيل. وبعد انفصاله عنها تزوح من سهام عسيلي وانجب منها ابنتين توأم هما ناديا وغابرييلا.

كان من بين أبرز الأصوات اللبنانية المعارضة للهيمنة السورية عليه، حيث وظف موقعه كرئيس تحرير لجريدة النهار للدعوة لإنهاء الهيمنة السورية. وقد كان من أول الشخصيات الإعلامية التي جازفت بمجاهرته بالرأي في عام 2000 عقب انسحاب إسرائيل من جنوب لبنان بعد 18 عاماً من الاحتلال. فقد وجه رسالة في خطاب مفتوح إلى نجل الرئيس السوري حافظ الأسد وخليفته بعد ذلك بشار الأسد وقال فيها "لابد أن تدرك أن الكثير من اللبنانيين غير مرتاحين للسياسات السورية في لبنان ولوجود القوات السورية في البلاد...يعتبر كثير من اللبنانيين مسلك سوريا في لبنان مناقضا تماما لمبادئ السيادة والكرامة والاستقلال. وفي أعقاب ثورة الأرز تجاوز تويني خط كتابة المقالات السياسية إلى الدخول في المعترك السياسي نفسه، حيث دخل البرلمان كنائب عن بيروت عن مقعد طائفة الروم الأرثوذكس. ورغم أنه توقف عن كتابة المقالات التي تحمل توقيعه والمناهضة لسوريا في النهار، إلا أن الجريدة واصلت معارضتها القوية لسوريا. وفي يونيو 2005 اغتيل سمير قصير أحد أبرز كتاب المقالات في جريدته بقنبلة في سيارته، وكان قبلها قد نجا خاله الوزير مروان حمادة من محاولة لاغتياله عام 2004، فيما أعتبر أول هجوم من بين أكثر من 12 هجوم بالتفجيرات على هذه الشاكلة. وقد أصبح تهديد التفجيرات من الخطورة حتى لجأ إلى فرنسا في أغسطس فضلاً عن عدد من الشخصيات البارزة المعارضة لسوريا.

اغتيل في يوم الاثنين 12 ديسمبر 2005 في اعتداء بسيارة مفخخة في ضاحية المكلس شرق بيروت. ووقع الاعتداء حين انفجرت سيارة مفخخة حوالي الساعة التاسعة بالتوقيت المحلي (7،00 تغ) في بيروت، وقد أتى الاعتداء بعد ساعات على تسليم رئيس لجنة التحقيق الدولية في اغتيال رئيس الوزراء السابق رفيق الحريري ديتليف ميليس لمهامة.

جبران التويني بعد خمسة عشر سنة من رحيلك  كم نحن بحاجة اليك 😢🇱🇧

صورة جمعتني مع شهيد الحرية والسيادة والاستقلال في يوم ١٤ آذار ٢٠٠٥ في ساحة الشهداء بيروت.

موقع لبنان في اوستراليا #بادرو_الحجة 

Lebanon in Australia